رأى الخليفة عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه جمع الأحاديث والسنن في الصحف وأن تدّون تدويناً عاماً في الكتب حتى لا يختلط الصحيح بالزائف وحتى لا يضيع منها شيئ بموت صاحبها عليه الصلاة والسلام كما حدث مع القرآن عند استشهاد الكثير من القرّاء فجُمع القرآن متم تدوينه ، وقد فكر الخليفة الخامس عمر بن عبد العزيز في التدوين وكتب لعمّاله في الأمصار الإسلامية يأمرهم بجمع الحاديث وقد كان ذلك على راس المائة الأولى من الهجرة .
والسؤال هنا يقول : ما هي الشروط الواجي توافرها فيمن يقوم بالجرح والتعديل ؟
ومن لم يكن لديه أدنى فكرة عن هذا العلم يمكنه الدخول عبر الرابط التالي للإستزادة العلمية
ولاتنسوا أثناء الكتابة داخل المدونة ان تتركوا الإيميلات مفتوحةلضمان سهولة الكتابة والنشر .
https://sites.google.com/site/taqwa2011/google-13
والسؤال هنا يقول : ما هي الشروط الواجي توافرها فيمن يقوم بالجرح والتعديل ؟
ومن لم يكن لديه أدنى فكرة عن هذا العلم يمكنه الدخول عبر الرابط التالي للإستزادة العلمية
ولاتنسوا أثناء الكتابة داخل المدونة ان تتركوا الإيميلات مفتوحةلضمان سهولة الكتابة والنشر .
https://sites.google.com/site/taqwa2011/google-13
1-ان يكون عالما باللغه العربيه
ردحذف2-ان يكون عالما باسباب الجرح والتعديل
3-ان يتصف بالعلم والصدق والتقوى والورع
فإذا كان القصد هو تعديل الرواة وتجريحهم، فالعلماءُ الذين لهم الحقُّ في التجريح والتعديل لا بدَّ أن يتوفر فيهم:
ردحذف1-الورع التامّ.
2-البراءة من الهوى والميل.
3-الخبرة الكاملة بالحديث، وعِلله، ورجاله.
4-التثبت من مستند التجريح فيمن جّرحه الواحد والاثنان، وعَّدله الجمهور، وكذا التثبت من مستند التعديل فيمن عَّدله الواحد والاثنان، وجَّرحه الجمهور.
فإذا وُجدَ العالم الذي تنطبق عليه هذه الشروط حُقَّ له التجريح والتعديل.
أحسنتما وردة ونوران بارك الله فيكما
ردحذفهبة الرحمن الشوافي
ردحذفشروط المعدل والجارح: يقول الذهبي في الموقظة: ((الكلام في الرواة يحتاج إلى ورع تام، وبراءة من الهوى والميل، وخبرة كاملة بالحديث وعلله ورجاله)).